رواية زوجتي العنيدة 1&2
[sc name=”ad1″ ][/sc] إستيقظت كعادتها كل صباح علي صوت هذا المنبه المزعج ليخبرها أنه كفي نوم وعليها أن تفيق نسمات الصباح تلاعب بشرتها البرنزويه مازالات عينيها البنيه لا تستطيع مقاومة النوم وشعرها الغجري الاسود مفروض بجانبها علي مخدتها فتحت موبايلها تتصفح الفيس البوك وتحادث أصدقائها إنها تمارا مصطفي مكاوي فتاه في العشرين من عمرها تدرس …