لقيتهم بيقربو ناحية حماتي وبيقطعو هدومها وهي بتصرخ بشدة ومحدش سامع من صوت الفرح
كنت وقتها بترعش مش عارفه اعمل ووانا عارفه انهم هيغتصبوها
اتلم عليها الست رجاله كلهم زي الكلاب وبدأو يقطعو ف هدومها وكانو مركزين معاها كلهم الا واحد كان مركز معايا انا وبيبص ف كل حته ف جسمي
وسط الضلمه لمحت واحد فيهم ركن الخنجر بتاعه اللي كان بيهددنا بيه واندمج في محاولة اغتصاب حماتي كان الخنجر قريب جدا مني مشيت بهدوء من غير مايحسو ناحيته ومن غير ماياخدو بالهم اخدت الخنجر
بدأت اتصنع للي مركز معايا اني عوزاه وكنت متاكده اصلا انهم هيغتصبوها ويعملو فيا نفس الموضوع
لقيته بدأ يقرب ناحيتي ابتسمتله لحد اما بقي قدامي وبعيد عنهم شويه
ومع دوشة الفرح غرست الخنجر ف قلبه بكل قوتي
كنت مفكراه هيصرخ لكنه سكت خالص وكان بيبصلي بدهشه ووقع
المفروض اني اخاف من المنظر لكن حسيت بفرحه وطاقه رهيييبه جريت ناحية حماتي وانا بصرخ وضربت بسرعه جدااا اتنين بنفس الخنجر
الموقف بقا العكس كلهم سابو حماتي وبيبصولي بذهول وتلاته منهم واقعين في الارض والتلاته التانييين مذهولين وبيبصولي وانا موجهه الخنجر ناحيتهم وبقولهم اللي هيقرب هيحصلهم
حماتي بسرعه لملمت هدومها ولبست وكانت بتترعش جدا وجات ورايا. وبدانا نتحرك لورا لحد اما قربنا للفرح
لاحظت انهم انسحبو بعيد عن اصحابهم اللي ماتو وكأنهم خايفين مني
انا اخدت حماتي ولقيت توكتوك بالقرب من الفرح اخدته وهربنا من المكان بسرعه لحد اما روحنا
تاني يوم عرفنا انهم لقو تلاته مقتولين ومش عارفين مين قتلهم كنت وقتها مرعوبه احسن يعرفو اني انا بس عدت واتسجل الفاعل مجهول واصحابهم معترفوش علينا
من وقتها احيانا بحس بذنب اني قتلت تلات ارواح وبحس بفرحه باني انقذت حماتي قبل مايكملو اغتصابها وبحس بلذه رهيبه لما بتخيل اني بقتل
من يومها مرحناش انا وحماتي اي فرح وبقيت بحس اني عاوزه اجرب لذة القتل تاني. بقيت حاسه اني عاوزه اجرب لذة الانتقام والقتل
شعور دايما بيراودني اني عاوزه استدرج اي راجل ناقص واطعمه في جسمي واستمتع بقتله واجرب لذة الانتقام تاني
دي كانت قصتي انا مش عارفه اللي انا عملته صح ولا غلط
بس بجد نفسي اجرب القتل تاني
اتمني تقولولي رأيكم هو انا كده صح ولا غلط